
بسم الله والصلاة علي رسول الله الحمد لله علي نعمة الاسلام الحمد لله الذي خلقنا موحدين وعلي دين الاسلام العظيم نحمد الله علي هذه النعمة كل يوم ، و نحن كمسلمين نؤمن جيدا بحقيقة الموت ، و عذاب القبر ، والحساب والجزاء ، ولكن ما قد استوقف بعض باحثى الغرب فى هذ القضية ، هو موضو عذاب القبر خاصة ، فلم يؤمنوا بها ، وارادوا التشكيك فيها ، ومنهم من سعى جاها ، لكى يتوصل الى حقيق الامر ، هل فعلا يوجد ما يعرف بعذاب القبر ، هل يجد الانسان مصيرا اخر عندما يدفن ، ام ان كل شيئ يمر بسلام ، حتى تتحلل جثته .
هذ الاسئلة واكثر هى ما دارت فى روؤس اربعه من علماء ما وراء الطبيعة ، فى اوروبا ، حيث عقوا العزم على معرفة هذة الحقيقة ، وقد درات احداث تلك الحادثة فى عام 1999 ، حيث قام اربعتهم بترقب وفاة اى شخص مسلم فى البلد التى يعيشون فيها ، وبالفعل بمجرد وفاته ، وانتهاء مراسم الدفن والعزاء
قاموا باحضار بعض كاميرات المراقبة الحديثة ، عالي الجود ، وقاموا بزرعها داخل قبر المسلم ، و انتظروا حتى صباح اليوم التالى ، فى حاله ترقب شديدة ، لكى يشاهوا ما قد سجلته كاميرات المراقبة ، وما حدث اخل القبر ، فى اول ليله للمسلم فية ، وبالفعل توجهوا الى القبر ، و اخرجوا الكاميرات ، كانت الماجاءة ، حيث وجدوا الكاميرات قد تفحمت تماما ، ةلم تسجل اى شيئ ، و الاغرب ان الجثة لم يصبها اى مكروه ، ولم يظهر عليها اى اثار لحرق ، او نيران ، و اصبح مصير العلماء الاربعه مجهول الى يومنا هذا ، فسبحان الله احسن الخالقين .