أصبحت الوجوه التعبيرية الموجودة في جميع هواتفنا اليوم جزءاً لا يتجزّء من محادثاتنا اليومية، اذ نستعملها بكثرة وقد تكون في بعض الأحيان أكثر تعبيراً واختصاراً من الكلام. ونلاحظ أن الشركات بدأت توليها اهتماماَ زائداً إذ تقوم بتحديثها باستمرار، كإضافة مثلاً وجوهاً جديدة في الفترة الأخيرة تشير إلى عدم التفرقة والعنصرية لتصبح أكثر شمولية.
لكنّ جميعنا تقريباً يستخدم هذه الوجوه التعبيرية بطريقة عشوائية ووفقاً لما يظنّه هو، من دون أن يعرف ماذا تعني بالتحديد. وإليكم هنا ستة أمثلة عن وجوه لم نكن نتخيّل أنها تعبر عن غرض مختلف تماماً عن الذي نستخدمها من أجله.