أن الله عز وجل حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء والرسل ، وأن جسد الأنبياء سوف يكون طيب مطيب كما هو حتى يوم القيامة.
قصة سقوط جدار قبر الرسول (ص)
وهذه قصة سقوط جدار قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكانت مفاجأة لما وجدوه داخل قبر الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقد كان ذهولاً للجميع.
فكان سقوط الجدار في فترة الإمام الحاكم في إمارة عمر بن عبد العزيز في المدينة المنورة ، عندما سمعوا صوتاً قوياً في الفجر داخل المسجد النبوي.
ماذا وجدوا بعد سقوط الجدار
فذهبوا الناس جميعا إلى هذا الصوت ، فوجدوا أن جدار السيدة عائشة رضي الله عنها ، والذي يحيط بقبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قد سقط وتحطم ، وانكشفت قدم.
حضور عمر بن عبد العزيز وماذا وجدوا
فقال الحاضرين أننا شممنا رائحة لا والله لا نقدر على وصفها من حلاوتها ، وقد أجتمع جميع الناس وجاء عمر بن عبد العزيز وجاء أيضاً القاسم بن محمد أبي بكر .
القدم الخارجة لمن ؟
فوجدوا قدم خارجة من قبر الرسول صلى الله عليه وسلم ، وقد شمر الجميع للدخول القبر ، ولكن قال عمر بن عبد العزيز لا والله لا نؤذيهم بعد موتهم …