وتعرض أوباما لانتقادات بسبب نقل التمثال النصفي لرئيس الوزراء البريطاني الأسبق، ونستون تشرشل، خارج المكتب البيضاوي ليضع تمثال لوثر كينج الذي قاد نضال الأمريكيين الأفارقة ضد التفرقة العنصرية بسبب لونهم حتى قتل عام 1968.
لكن أوباما رد على الانتقادات بأنه لو وضع أكثر من تمثال داخل المكتب البيضاوي سيدوا الأمر فوضوي، مضيفًا: "هل يفكر أي شخص بأن هذا التمثال سيظل داخل المكتب البيضاوي بعد يناير القادم" في إشارة إلى بداية ولاية الرئيس المنتخب دونالد ترامب.